لاقت قصة المليونيرة الصينية «يوي يوتشنغ»، اهتماما من وسائل الإعلام الصينية،من خلال إلقاء الضوء على أكثر القصص الإنسانية انتشارا واهتماما من الرأي العام ورجل الشارع الصيني.
وتكمن قصة عاملة النظافة او المليونيرة المتواضعة، في انها كانت قبل ان تصبح مليونيرة، تعمل في الزراعة بحي دونغهو من منطقة هونغشان من مدينة ووهان، وكانت عائلتها تمتلك 3 عمارات، كل واحدة ذات 5 طوابق، وبعد تنفيذ قرار بالهدم في عام 2008، حصلت في نصيبها على 21 شقة، وبعدها قامت ببيع 4 شقق، وتبقى لها 17 شقة أخرى، ووفقا لأسعار سوق العقارات في هذه الفترة، فقد أصبحت هذه العاملة البسيطة في ليلة وضحاها مليونيرة بكل معنى الكلمة.
وعلى الرغم من انتقاد البعض من أهلها وزملائها في العمل، وعدم تفهمهم لأسباب لجوء يوي يوتشنغ، للعمل كعاملة نظافة بعد ان أصبح لديها الملايين من الأموال ورغم ذلك تواصل كنس الشوارع، وتقاسي كل هذا التعب، إلا ان يوي يوتشنغ ترد على كل هذه الانتقادات بفلسفتها الخاصة فتقول: أريد أن أعطي مثالا لابني وابنتي ولباقي أفراد عائلتي، انه لا يمكنني ان أبقى في البيت كل يوم مكتفية بالأكل والشرب والنوم معتمدة على أموال جاءت فجأة وقد تذهب فجأة، ولا يمكن ان يشعرك بالأمان إلا عمل يدك.
وعلى الرغم من انتقاد البعض من أهلها وزملائها في العمل، وعدم تفهمهم لأسباب لجوء يوي يوتشنغ، للعمل كعاملة نظافة بعد ان أصبح لديها الملايين من الأموال ورغم ذلك تواصل كنس الشوارع، وتقاسي كل هذا التعب، إلا ان يوي يوتشنغ ترد على كل هذه الانتقادات بفلسفتها الخاصة فتقول: أريد أن أعطي مثالا لابني وابنتي ولباقي أفراد عائلتي، انه لا يمكنني ان أبقى في البيت كل يوم مكتفية بالأكل والشرب والنوم معتمدة على أموال جاءت فجأة وقد تذهب فجأة، ولا يمكن ان يشعرك بالأمان إلا عمل يدك.
0 التعليقات:
إضغط هنا لإضافة تعليق
إرسال تعليق
Blogger Widgets