الوحوش في الغابه ترعى ابناءها وتحرص عليها
اما احد الاباء فقد تجرد من كافة القيم والمبادىء
وافترس ابنته ذات ال 19 ربيعا .. الجريمه لم ترتكب مره واحده
لكنها تكررت مرات ومرات طيلة 5 سنوات ظل فيها الاب
وهو مهندس يعاشر ابنته ويجبرها على تناول حبوب منع الحمل
وطيلة هذه الفترة كانت الفتاة تلتزم الصمت بعدما رسم لها
والدها طريق الدمار والادمان باعطائها حبوبا مخدره
حيث كان يدس لها الحبوب المخدره في اكواب العصير لتغيب
عن واقعها ثم اعتادت على معاشرة والدها وهي التي ادمنت على الخمر والمخدرات
اما احد الاباء فقد تجرد من كافة القيم والمبادىء
وافترس ابنته ذات ال 19 ربيعا .. الجريمه لم ترتكب مره واحده
لكنها تكررت مرات ومرات طيلة 5 سنوات ظل فيها الاب
وهو مهندس يعاشر ابنته ويجبرها على تناول حبوب منع الحمل
وطيلة هذه الفترة كانت الفتاة تلتزم الصمت بعدما رسم لها
والدها طريق الدمار والادمان باعطائها حبوبا مخدره
حيث كان يدس لها الحبوب المخدره في اكواب العصير لتغيب
عن واقعها ثم اعتادت على معاشرة والدها وهي التي ادمنت على الخمر والمخدرات
الاب الذي ارتدى لباس الوحشية وتجرد من الكرامه لم يكتف بابنته
بل امتدت شهوته وغريزته الحيوانيه لتطال صديقة ابنته 17 عاما
حيث كانت مع ابنته تشاركان في العروض
التى تقام داخل منزله الى جانب عدد من الفتيات الاندونيسيا
جلبهن للعمل خادمات ولكن بالحقيقة كانت لهن وظيفه اخرى في العروض
الاب المهندس كانت له تصرفات غريبه فقد كانت متعته
لا تكتمل الا بتصوير ابنته عارية وكذلك صديقتها وبقية الفتيات
الفتاة تعيش حالة ضياع بسبب انفصال والديها وقد ابلغت الفتاة
والدتها قبل وقوع الطلاق عن تحرشات والدها لكن الالم لم تصدق
فزوجها يحمل مؤهل ،، هندسه ،، ومن الصعب تصديق رواية ابنتها
ولدى التحقيق مع الاب انكر مانسب اليه في البداية
ثم عاد وزعم انه مريض نفسيا ولايعلم مايفعله حينما
يتناول الادويه وعلى اثراقواله تمت احالته الى النيابة
العامة لاستجوابه ومواجهته بالتهم المنسوبه اليه حيث
اتخذت القضية طابع السرية وصنفت على انها قضية مخدرات
على ان يتم ادراج باقي التهم الاخرى في ملف القضيه
0 التعليقات:
إضغط هنا لإضافة تعليق
إرسال تعليق
Blogger Widgets