الثلاثاء، 2 يوليو 2013

فتاة جميلة تنقذها الملائكة من الاغتصاب



قصه حقيقيه حصلت احداثها في الرياض ولأن صاحبة القصة أقسمت على كل من يسمعها ان ينشرها للفائده فتقول
لقد كنت فتاه مستهتره اصبغ شعري بالاصباغ الملونه كل فتره وعلى 
الموضه واضع المناكيرولااكاد ازيلها الا لتغييراضع عبايتي على كتفي اريد فقط فتنة الشباب لاغوائهم 
اخرج الى الاسواق متعطرة متزينه ويزين ابليس لي المعاصي ماكبر منها وما صغر  وفوق هذا كله لم اركع لله ركعه واحده , 

بل لا اعرف كيف الصلاة والعجيب اني مربيه اجيال 
معلمه يشار لها بعين احترام فقد كنت ادرس في احد المدارس البعيده عن مدينة الرياض 
فقد كنت اخرج من منزلي مع صلاه الفجر ولا اعودالا بعد صلاة العصر, 



المهم اننا كنا مجموعة من المعلمات وكنت انا الوحيده التي لم اتزوج فمنهن المتزوجة حديثا,ومنهن الحامل. ومنهن التي في اجازة امومه, وكنت انا ايضا الوحيده التي نزع مني الحياء

فقد كنت احدث السائق وأمازحه وكأنه أحد أقاربي, ومرت الايام وأنا مازلت على طيشي وضلالي,وفي صباح أحد الايام أستيقظت متأخره,وخرجت بسرعه فركبت السياره وعندما التفت لم اجد سواي في المقاعد الخلفيه سألت السائق فقال فلانه مريضه وفلانه قد 
ولدت

فقلت في نفسي مدام الطريق طويل سأنام حتى نصل فنمت ولم استيقظ الا من وعوره الطريق,فنهضت خائفة ورفعت الستار ..ماهذا الطريق؟؟؟؟ 
ومالذي صاااار؟؟؟؟ 

فلان أين تذهب بي!!؟؟؟ 

قال لي وكل وقااااحة: 

الأن ستعرفين!! 

فقط لحظتها عرفت بمخططه الدنئ قلت له وكلي خوووف 

يافلان أما تخاف الله!

اتعلم عقوبة ماتنوي 
فعله, وكلام كثير اريد أن اثنيه عما يريد فعله, 

وكنت اعلم أني هالكةلامحالة. 

فقال بثقة أبليسية لعينة: أما خفتي الله أنتي, 

وأنتي تضحكين بغنج وميوعة,وتمازحيني؟؟ 

ولاتعلمين انك فتنتيني, 

واني لن اتركك حتى آخذ ماأريد. بكيت صرخت؟؟ 

ولكن المكان بعييييد, 

ولايوجد سوى أنا وهذا الشيطان المارد, 

مكان صحراوي مخيف..مخيف..مخيف, رجوته وقد أعياني البكاااء, 
وقلت بيأس وأستسلام, 

أذا دعني اصلي لله ركعتين لعل الله يرحمني!!

فوافق بعد أن توسلت إليه نزلت من السيارة وكأني آقااد الى ساحة 
الاعدام صليت ولأول مرة في حياتي, 

صليتها بخوووف برجاااء والدموع تملأ مكان سجودي , 

توسلت لله تعالى ان يرحمني, 

ويتوب علي ,وصوتي الباكي يقطع هدوء المكان, 

وفي لحظة والموت ي..د..ن..و. 

وأنا أنهي صلاتي. 

تتوقعون مالذي حدث؟؟؟؟؟ 

وكااانت المفاجأة. 

مالذي أراه.!!

أني أرى سيارة أخي قادمة!! 

نعم أنه أخي وقد قصد المكان بعينه!! 

لم أفكر لحظة كيف عرف بمكاني, 

ولكن فرحت بجنون 
وأخذت أقفز 

,وأناااادي 

,وذلك السائق ينهرني, 

ولكني لم أبالي به 

من أرى أنه أخي الذي يسكن الشرقيه وأخي الاخر الذي يسكن معنا. 

فنزل أحدهما وضرب السائق بعصى غليظة, وقال أركبي مع أحمد في السيارة, 
وأنا سأخذ هذا السائق وأضعة في سيارتة بجانب الطريق ركبت مع 
أحمد والذهول يعصف بي وسألته هاتفة: 

كيف عرفتما بمكاني؟ 

وكيف جئت من الشرقيه ؟ 

ومتى؟ 

قال:في البيت تعرفين كل شيئ. 

وركب محمد معنا وعدنا للرياض واناغير مصدقه لما يحدث. وعندما وصلنا 
الى المنزل ونزلت من السيارة قالا لي أخوتي اذهبي لأمنا وأخبريها 
الخبر وسنعود بعد قليل, 

ونزلت مسرعة 

,مسرورة أخبرأمي. 

دخلت 
عليها في المطبخ وأحتضنتها وانا ابكي واخبرها بالقصة, 

قالت لي بذهول ولكن أحمد فعلا في الشرقيه, 

وأخوك محمد مازال نائما. 

فذهبنا الى غرفة محمد ووجدناااه فعلالا نائم. 

أيقظتة كالمجنونة أسئله مالذي يحدث 

فأقسم بالله العظيم انة 
لم يخرج من غرفتة ولايعلم بالقصة ؟؟؟؟؟ 

ذهبت الى سماعة الهاتف تناولتها وأنا أكاد أجن, 

فسألتة فقال ولكني في عملي الأن, 

بعدها بكيت 

وعرفت أن كل ماحصل أنما ملكين أرسلهما ربي لينقذاني من براثن هذا 
الاثم . 

فحمدت الله تعالى على ذلك, 

وكانت هي سبب هدايتي ولله الحمد والمن

فبادر بتوبة صادقة من القلب ياخى الحبيب

0 التعليقات:

إضغط هنا لإضافة تعليق

إرسال تعليق

Blogger Widgets

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More